موسى الشديدي
عراقي/ة، أنهى/ت دراسة علم النفس في جامعة عمان الأهلية عام 2016. عاش/ت طفولته/ا تحت حكم صدام حسين وشهد/ت دخول القوات الأمريكية لإسقاط النظام باسم «الحرية». وبسبب تنظيره/ا حول الجنسانية والنوع الاجتماعي (الجندر)، أرغمته/ا الميليشيات الدينية المتشددة على ترك العراق عام 2012. استطاع/ت تحويل فنه/ا البصري وكتاباته/ا إلى مركبة تحمل الأصوات المستضعفة. أصدر/ت أول كتاب له/ا باسم «يوم لم يكن لنا أب» عام 2016. اسس/ت مبادرة سينمجي المعنية بالجنسانية والجسد في السينما العربية في 2017.