(3) تهدف هذه الاستراتيجية إلى تخويف وشلّ أكثر الناس اعتدالًا، بحيث يكون الخطاب الوحيد المتبقي المعارض للقوميين هو خطاب اليساريين الأكثر تطرّفًا، والذي يمكن التلاعب به بسهولة لإثارة الذعر الأخلاقي.